إنه لمن دواعي سُروري واغتباطي أن أكونَ معكم وبينكم في جمعية مدارس الأرقم التعليمية، منتميا لهذه المؤسسة السامية بصدق رسالتها ووضوح رؤيتها وسمو غاياتها.
admin
إنه لمن دواعي سُروري واغتباطي أن أكونَ معكم وبينكم في جمعية مدارس الأرقم التعليمية، منتميا لهذه المؤسسة السامية بصدق رسالتها ووضوح رؤيتها وسمو غاياتها.نستشعر دوما – وقد استلمنا الراية من رواحل عظماء زرعوا بذرتها ورعوا بدايتها ونشأتها- عظم الأمانة والمسؤولية الملقاة على عاتقنا، فالله نسأل أن يوفقنا ويعيننا على حمل هذه الأمانة والعبور بمدارسنا إلى قمة المجد وساحة الإبداع التربوي والعلمي.كل الشكر والتقدير والاحترام لطواقمنا التعليمية والتربوية والإدارية الذين يعملون بكل جدٍ واخلاصٍ وتفانٍ رغم ما يعانون من ضيق الحال وقلة ذات اليد، مستحضرين سمو الرسالة التي يحملونها، سائلين المولى عز وجل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم وصحائف أعمالهم.